تمثل قضية المهمشين، أو ما يُعرف محلياً بفئة “الأخدام”، اختباراً حقيقياً لضمير المجتمع اليمني ومدى جدية خطاب المواطنة المتساوية الذي ترفعه الدولة.
تمثل قضية المهمشين، أو ما يُعرف محلياً بفئة “الأخدام”، اختباراً حقيقياً لضمير المجتمع اليمني ومدى جدية خطاب المواطنة المتساوية الذي ترفعه الدولة.












Leave a Reply