في مجموعته القصصية “شيء اسمه الحنين”، وفي قصة بعنوان: “يا أخي اتخارج”، يلخّص محمد عبدالولي معاناة اليمني في عهد الإمامة، وكيف كان عسكري الإمام يعبث بالمواطن دون أي سبب، يتهجم إلى منزله، ويستدعيه للحضور إلى مسؤول الإمام.
في مجموعته القصصية “شيء اسمه الحنين”، وفي قصة بعنوان: “يا أخي اتخارج”، يلخّص محمد عبدالولي معاناة اليمني في عهد الإمامة، وكيف كان عسكري الإمام يعبث بالمواطن دون أي سبب، يتهجم إلى منزله، ويستدعيه للحضور إلى مسؤول الإمام.












Leave a Reply