هل يمكن للتعليم أن يكون محايدًا؟ يجيب البرازيلي باولو فريري في كتابه الأشهر تعليم المقهورين (1968) بلا تردّد: التعليم إمّا أن يكون أداة للتحرر أو وسيلة لإدامة القهر. هذه الفكرة التي قد تبدو صادمة للوهلة الأولى جعلت من الكتاب نصًا كلاسيكيًا في الفكر التربوي والسياسي، وأحد أهم الكتب التي لا تزال تثير الجدل منذ أكثر من نصف قرن.
هل يمكن للتعليم أن يكون محايدًا؟ يجيب البرازيلي باولو فريري في كتابه الأشهر تعليم المقهورين (1968) بلا تردّد: التعليم إمّا أن يكون أداة للتحرر أو وسيلة لإدامة القهر. هذه الفكرة التي قد تبدو صادمة للوهلة الأولى جعلت من الكتاب نصًا كلاسيكيًا في الفكر التربوي والسياسي، وأحد أهم الكتب التي لا تزال تثير الجدل منذ أكثر من نصف قرن.












Leave a Reply